مرّ حتى اليوم 1338 يوما على اختفاء يوليا بوغاچار، ابنة عم نجم سباقات الدراجات العالمي تادي بوغاچار، إلى جانب والدتها ميليسا سمريكار، في قضية هزّت الرأي العام الرياضي والعام في سلوفينيا وأوروبا، لا سيما بعد مناشدة تادي العلنية للعثور عليهما.
الآن، يشهد الملف تطورا حاسما بعد أن أُدرج اسم ميليسا سمريكار في قائمة الأشخاص الأكثر طلبا في الاتحاد الأوروبي (eumostwanted.eu)، بتهمة اختطاف طفلتها.
ففي تصريحات لصحيفة ماركا الإسبانية، قال الأب بيتر بوغاچار “أخيرا، اعترفت السلطات بأن ميليسا مسؤولة عن الاختطاف، يوليا ليست مفقودة، بل تم اختطافها من قبل والدتها، الطفلة تُجبر الآن على العيش بعيدا عن منزلها، دون تعليم، دون رعاية صحية، وقد تُدمَّر حياتها بالكامل إن لم نجدها قريبا”.
ويعود آخر ظهور للفتاة الى 3 تشرين الثاني – نوفمبر 2021، ففي ذلك اليوم، غادرت ميليسا وابنتها سلوفينيا برفقة أنكا ولوكا أوله، وهما زوجان يُعتقد أنهما ساعدا في عملية الهروب إلى إسبانيا، وتم رصد حجوزات فندقية باسم أنكا في منطقتي أراغون وأستورياس.
ويُعتقد أن الأربعة ما زالوا داخل إسبانيا، وربما في جزر الكناري، لكن دون أي أدلة ملموسة، فيما قام الأب بإنشاء موقع findjulija.com حيث يتم نشر صور محدثة لجميع الأطراف المعنية، على أمل أن يتعرّف عليهم أحد السكان أو السياح.
وتكمن خلفية القضية فيما وصفه الأب بأنه تورط ميليسا في طائفة تقودها لانا برانير، وهي شخصية سلوفينية مثيرة للجدل، يزعم شهود أنها أقنعت عشرات العائلات بقطع روابطهم بالمجتمع واتباع أسلوب حياة مناهض للتعليم والطب.
ويعتقد بيتر أن هذه المجموعة قد استقرت في جزيرة ساو ميغيل ضمن جزر الأزور البرتغالية، حيث يعيش أتباعها في عزلة تامة عن المجتمع، في ظروف بدائية وتحت أفكار متطرفة.
الآن، يشهد الملف تطورا حاسما بعد أن أُدرج اسم ميليسا سمريكار في قائمة الأشخاص الأكثر طلبا في الاتحاد الأوروبي (eumostwanted.eu)، بتهمة اختطاف طفلتها.
ففي تصريحات لصحيفة ماركا الإسبانية، قال الأب بيتر بوغاچار “أخيرا، اعترفت السلطات بأن ميليسا مسؤولة عن الاختطاف، يوليا ليست مفقودة، بل تم اختطافها من قبل والدتها، الطفلة تُجبر الآن على العيش بعيدا عن منزلها، دون تعليم، دون رعاية صحية، وقد تُدمَّر حياتها بالكامل إن لم نجدها قريبا”.
ويعود آخر ظهور للفتاة الى 3 تشرين الثاني – نوفمبر 2021، ففي ذلك اليوم، غادرت ميليسا وابنتها سلوفينيا برفقة أنكا ولوكا أوله، وهما زوجان يُعتقد أنهما ساعدا في عملية الهروب إلى إسبانيا، وتم رصد حجوزات فندقية باسم أنكا في منطقتي أراغون وأستورياس.
ويُعتقد أن الأربعة ما زالوا داخل إسبانيا، وربما في جزر الكناري، لكن دون أي أدلة ملموسة، فيما قام الأب بإنشاء موقع findjulija.com حيث يتم نشر صور محدثة لجميع الأطراف المعنية، على أمل أن يتعرّف عليهم أحد السكان أو السياح.
وتكمن خلفية القضية فيما وصفه الأب بأنه تورط ميليسا في طائفة تقودها لانا برانير، وهي شخصية سلوفينية مثيرة للجدل، يزعم شهود أنها أقنعت عشرات العائلات بقطع روابطهم بالمجتمع واتباع أسلوب حياة مناهض للتعليم والطب.
ويعتقد بيتر أن هذه المجموعة قد استقرت في جزيرة ساو ميغيل ضمن جزر الأزور البرتغالية، حيث يعيش أتباعها في عزلة تامة عن المجتمع، في ظروف بدائية وتحت أفكار متطرفة.