
غصت قاعة الجلسات رقم 2 بمحكمة الاستئناف بمراكش، بالحضور قبيل الساعة التاسعة.. نساء ورجال.. شابات وشباب.. شيوخ وكهول… وجوه يكسوها الترقب، وعيون تحدق نحو منصة القضاء التي ترأسها القاضي عبد الحق سيف الإسلام، الجالس خلف طاولة تغرق في ملفات متراكمة، كل واحد منها يحمل قصة أو فصولأكمل القراءة »

يمكنكم مطالعة المقال بعد:
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين