أصبحت الجماعات الترابية، باختلاف أحجامها وإمكانياتها تتنافس في ما بينها حول تنظيم المهرجانات الفنية والثقافية، حتى أصبح لكل جماعة، تقريبا مهرجانها، رغم أن بعضها لا تصل اعتمادات ميزانياتها إلى الموارد المخصصة لتنظيم المهرجانات الكبرى. وتحول التنشيط الثقافي في بعض الجماعات المحلية إلى وسيلة للدعاية السياسية والانتخابية للمسؤولينأكمل القراءة »
المقالة غياب البعد التنموي fمنشورة على جريدة الصباح.