
منذ انطلاق مهرجان كناوة والموسيقى العالمية، في يونيو 1998، ظل لهذا المهرجان تأثير كبير على المدينة. فقد ساهم بشكلٍ كبير في تحويل الصويرة من مدينة ساحلية هادئة نسبيًا إلى عاصمة ثقافية وموسيقية عالمية الشهرة، تمامًا كما فعل مهرجان كان السينمائي، أو مهرجان أفينيون المسرحي. وأظهرت دراسة أجريتأكمل القراءة »

يمكنكم مطالعة المقال بعد:
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين