الآن، بين أيدي الرأي العام الوطني روايتان: واحدة “سرية” وغامضة، تروجها مواقع التسريبات وصفقات الاختراق الإلكتروني، وأخرى، عبارة عن “بيان حقيقة” موقع من المواطنة فاطمة الزهراء المنصوري، التي تشغل، في هذه الأثناء، منصبين رسميين: وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، ورئيسة جماعة مراكش. الرواية الأولى،أكمل القراءة »
المقالة القضاء الواقف ضد قضاة “المواقف” fمنشورة على جريدة الصباح.