
في حالتنا الاجتماعية المغربية الراهنة، من المفروض أن نضع كل النقاشات والتجاذبات و”الانشغالات” جانبا، وننكب جميعا، دون استثناء، على موضوع مصيري واحد، لا ثاني له، ولا نغادر أماكننا حتى نجد الوصفة النهائية له، وإلا ننتظر الكارثة في السنوات المقبلة. الكارثة التي تعني أن يجد آلاف الموظفين والمستخدمينأكمل القراءة »

يمكنكم مطالعة المقال بعد:
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين