
ما يزال ملايين المغاربة رهينة المطالبة بحقوق من الجيل الأول، في وقت وصلت فيه مطالب الحواضر إلى الجيل الرابع والخامس، إذ يعيش سكان القرى والدواوير البعيدة دون خدمات أساسية ما يعيق التحاقهم بركب التنمية الذي تعيشه الحواضر الكبرى. ويستقر ملايين السكان في الضواحي وجبال الأطلس الثلاثة وجبالأكمل القراءة »

يمكنكم مطالعة المقال بعد:
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين