
لم يجد قطار التنمية سكته الطبيعية السالكة لتراب تاونات، الإقليم الحابل بعوائق التنمية وأكثر الأقاليم تضررا من إكراهات مجال لم ينصفه كما السياسات المتعاقبة، لتبقى جماعاته تئن تحت وطأة نقص جلي في كل المجالات والبنيات، في انتظار “غودو” يخلصها مما هي فيه من تهميش وإقصاء و”غبن” يمنيأكمل القراءة »

يمكنكم مطالعة المقال بعد:
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين