في خضم تحولات متسارعة عصفت بالنظام العالمي، تقدّمت مجموعة “البريكس” لتفرض واقعًا جديدًا في موازين القوى الاقتصادية والسياسية. لم يعد هذا التكتل الناشئ مجرد إطار للتشاور بين الدول النامية، بل تحوّل إلى لاعب استراتيجي يسعى لتقليص الفجوة مع الغرب، وربما تجاوزه في محطات قادمة.
Source link
