الانخراط بسرعة في جهود جوهرية لضمان نجاح المرحلة الانتقالية في سوريا ووحدتها واستقرارها وسيادتها وسلامة أراضيها؛
تعزيز تعاوننا في مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله، وتعزيز قدرات الحكومة السورية على مواجهة التحديات الأمنية من خلال مؤسسات الدولة؛
دعم جهود الحكومة السورية للانتقال السياسي الهادفة إلى المصالحة الوطنية والتماسك، وخاصة في شمال شرق سوريا والسويداء؛
استضافة الجولة القادمة من المشاورات في باريس في أقرب وقت ممكن بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية بشأن التنفيذ الكامل لاتفاق 10 آذار،
دعم الجهود الرامية إلى محاسبة مرتكبي العنف، والترحيب، في هذا السياق، بنتائج التقارير الشفافة، بما في ذلك التقرير الأخير للجنة التحقيق بشأن أعمال العنف الساحلية الأخيرة؛ ضمان عدم تشكيل جيران سوريا تهديدًا لاستقرارها، وبالتالي تأكيد التزام سوريا بعدم تشكيل تهديد لجيرانها، من أجل تحقيق الاستقرار في جميع أنحاء المنطقة”.
بدوره نشر المبعوث الأمريكي توماس برّاك تغريدة قال فيها:
“لطالما كانت باريس القلب الدبلوماسي لمناقشات حيوية كتلك التي شاركناها اليوم. إن سوريا المستقرة والآمنة والموحدة تبنى على أساس جيران وحلفاء عظماء.
وتابع: “كما قال وزير الخارجية ماركو روبيو، فإن الصراعات تنتهي بفضل ‘الدبلوماسية الحثيثة والحيوية التي تسعى الولايات المتحدة إلى الانخراط فيها’.
واضاف: “سنواصل العمل على بناء الرخاء في سوريا بالتعاون مع الأصدقاء والشركاء”.
وأردف: “يأتي هذا التحرك ضمن جهود دولية متجددة لدفع العملية السياسية السورية إلى الأمام، وسط توافق دولي على أهمية إنهاء النزاع المستمر وتعزيز الاستقرار الإقليمي”.