في واقعة تكشف تطور الرسوم في الألعاب الحديثة، تمكن بعض المستخدمين في بريطانيا من التحايل على نظام التحقق من العمر المعتمد على بصمة الوجه، من خلال استخدام شخصيات لعبة Death Stranding 2.
ووفقًا لما تم تداوله، كان اللاعبون يوجهون الكاميرا نحو وجه الشخصية داخل اللعبة أثناء التحقق، لتُقبل الصورة كما لو كانت لوجه إنسان حقيقي.
وأثارت الحادثة نقاشًا واسعًا حول كفاءة تقنيات التحقق مثل نظام k-ID، وطرحت تساؤلات عن مدى تأثر أدوات السلامة الرقمية بتطور تكنولوجيا الترفيه.
ووفقًا لما تم تداوله، كان اللاعبون يوجهون الكاميرا نحو وجه الشخصية داخل اللعبة أثناء التحقق، لتُقبل الصورة كما لو كانت لوجه إنسان حقيقي.
وأثارت الحادثة نقاشًا واسعًا حول كفاءة تقنيات التحقق مثل نظام k-ID، وطرحت تساؤلات عن مدى تأثر أدوات السلامة الرقمية بتطور تكنولوجيا الترفيه.

لعبة Death Stranding 2
في المقابل، وجد بعض اللاعبين في الأمر سببًا للفخر، معتبرين أن ديث ستراندينج 2 ترسخ مكانتها كواحدة من أكثر الألعاب واقعية حتى الآن، خصوصًا في ما يتعلق بدقة ملامح الوجوه.
وحصلت لعبة “Death Stranding 2” على تقييم مرتفع من نقاد العالم عبر موقع ميتاكريتيك، حيث وصل متوسط تقييمها إلى 90/100 بناءً على آراء 103 ناقدين، بحسب ما ذكره موقع “تروجيمنج” المتخصص في الألعابة الإلكترونية.
ويعكس هذا التقييم إشادة النقاد بالتحسينات الفنية الملموسة وتطوير سيناريو اللعب ليكون أكثر عمقًا مقارنة بالجزء الأول.