كيف تحوّل تجديد مقر الفيدرالي إلى أزمة سياسية واقتصادية؟




منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير 2025، كثّف الرئيس دونالد ترامب وحلفاؤه في الإدارة الجديدة من ضغوطهم على المؤسسات الاقتصادية المستقلة، وفي مقدمتها الاحتياطي الفيدرالي. وبينما تتركز اهتمامات الإدارة على تحفيز النمو وخفض معدلات الفائدة، برزت ملامح صدام متجدد مع رئيس الفيدرالي، جيروم باول، الذي لا يزال متمسكًا بسياسة نقدية متشددة تهدف إلى كبح التضخم، حتى لو كان ذلك على حساب وتيرة التوسع الاقتصادي.



Source link

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Back To Top