ونشر حسين على صفحته الخاصة عبر انستغرام مقطع فيديو ظهر فيه وهو يتظاهر بأنه يعد الطعام ولكن من فراغ ومن دون وجود طعام او شراب.
الفيديو حقق نسب مشاهدة عالية جدا في وقت قصير، اذ تخطى عدد مشاهديه الـ6 ملايين في اقل من 24 ساعة.
كما تم تداول الفيديو على نطاق واسع، مع تعليقات تشيد بخطوته هذه.
وكان من التعليقات “لما الفنان بيوصل اقوى رساله بفنه، حسين فياض كل الاحترام”.
ومتابعة اخرى كتبت:” كل التقدير للشيف حسين فياض… اللهم أطعم اخواننا في غزة من جوع واروهم من ظمأ وأمنهم من خوف… اللهم نصرك الذي وعدت … اللهم لا حول ولا قوة لنا إلا بك وحسبنا الله ونعم الوكيل”.
ومتابع ايضا نشر الفيديو وقال:”لنُحضّر طبقا من الوجع الفلسطيني، وعصيرا من شراب الظمأ، نصب الزيت على نار الكرامة، وقطرا من جبين الذل، نطحن شيئا من حبات الصبر بين الرحى فيختلط العزف، قرقعة الحجر وزقزقة عصافير البطن تتناحران في معدة فارغة، سيمفونية الجوع في أمسيات الحصار”.
ومتابعة ايضا علقت على الفيديو قائلة:” في هذا الفيديو، يقدم حسين فياض رسالة فنية عميقة، حيث يستخدم الطبق البيضاء كلوحة تعبيرية. يبدأ بصمت، يمسك الطبق، ثم يرسم عليه بأناقة صورة بسيطة لمنزل وعبارة باللغة العربية: “بيتي؟ أين بيتي؟ أين أماننا؟ إلى الله نسأل صبراً وسلواناً”.
الفيديو حقق نسب مشاهدة عالية جدا في وقت قصير، اذ تخطى عدد مشاهديه الـ6 ملايين في اقل من 24 ساعة.
كما تم تداول الفيديو على نطاق واسع، مع تعليقات تشيد بخطوته هذه.
وكان من التعليقات “لما الفنان بيوصل اقوى رساله بفنه، حسين فياض كل الاحترام”.
ومتابعة اخرى كتبت:” كل التقدير للشيف حسين فياض… اللهم أطعم اخواننا في غزة من جوع واروهم من ظمأ وأمنهم من خوف… اللهم نصرك الذي وعدت … اللهم لا حول ولا قوة لنا إلا بك وحسبنا الله ونعم الوكيل”.
ومتابع ايضا نشر الفيديو وقال:”لنُحضّر طبقا من الوجع الفلسطيني، وعصيرا من شراب الظمأ، نصب الزيت على نار الكرامة، وقطرا من جبين الذل، نطحن شيئا من حبات الصبر بين الرحى فيختلط العزف، قرقعة الحجر وزقزقة عصافير البطن تتناحران في معدة فارغة، سيمفونية الجوع في أمسيات الحصار”.
ومتابعة ايضا علقت على الفيديو قائلة:” في هذا الفيديو، يقدم حسين فياض رسالة فنية عميقة، حيث يستخدم الطبق البيضاء كلوحة تعبيرية. يبدأ بصمت، يمسك الطبق، ثم يرسم عليه بأناقة صورة بسيطة لمنزل وعبارة باللغة العربية: “بيتي؟ أين بيتي؟ أين أماننا؟ إلى الله نسأل صبراً وسلواناً”.