
أكثر من خطاب ملكي لمناسبة الذكرى 26 لعيد العرش، إنه نداء جديد للملك يتساءل: ما مصير كل هذه المخططات والبرامج والمشاريع المعدة منذ سنوات؟ ولماذا لا يشعر المواطن بأثرها الملموس على حياته ومعيشه اليومي؟ لماذا لا تترجم الإرادات المعبر عنها مركزيا وجهويا ومحليا وقطاعيا على الأرض؟ لقدأكمل القراءة »

يمكنكم مطالعة المقال بعد:
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين