وأضاف:”أعلم أنني تأخرت، وآسف لذلك. لكن من الصعب أحيانًا أن أصف بالكلمات كل ما أشعر به تجاهك. وسط ضغوط الحياة، والخسائر، والتغيرات، كنتِ دائمًا الثبات وسط العاصفة”.
وتابع:”كانت هناك ليالٍ طويلة أقضيها في العمل، أكون مرهقًا تمامًا. أضع سماعاتي، أشغل صوتك، فأشعر بأنني أُولد من جديد. أغانيك كانت الضوء في عتمتي، والدافع لأستمر”.
وأكمل:”أنتِ كل شيء بالنسبة لي. كما أقول دومًا، أنتِ توأمي، مرآتي، ونصفي الأفضل. لم أعرف في حياتي من يحب ويهتم ويعطي كما تفعلين”.
واضاف خالد في تعليقه:”حبك ليس لي وحدي، بل يصل إلى عائلتك وكل من حولك. يلامس قلوب الملايين. وهذا الألبوم، في نظري، ليس فقط أجمل ما قدمتِه، بل أعظم ما سمعته في حياتي”.
كما وجّه تحية خاصة لفريق العمل، وكتب: وطبعًا أنوسي، بحبك من قلبي. إخلاصك، رؤيتك، وتفانيك في هذا الألبوم مصدر فخر لي. لا يمكن أن أكون أكثر امتنانًا.
واختتم رسالته لوالدته بالقول: بحبك يا صولا… وآمل أن أكون فخرًا لك، كما أنتِ فخر لي.