انتشرت حرائق الغابات، التي دمرت نزلًا تاريخيًا ومركزًا للزوار على الحافة الشمالية لجراند كانيون، بسرعة بعد أكثر من أسبوع من اندلاعها، في حين واصل رجال الإطفاء جهودهم لإبطاء انتشارها.
وتقدر الحديقة الوطنية بأن الحرائق دمرت ما بين 50 إلى 80 هكيلًا، وتقول إنه لم يتم الإبلاغ عن أي إصابات.
وبعد أن تسببت صاعقة باندلاعه في 4 يوليو، انتشر حريق “دراغون برافو” سريعًا ليغطي الآن 7.8 ميلًا مربعًا، بينما تساعد الحرارة العالية والرطوبة المنخفضة بجانب الرياح في انتشاره بحسب مسؤولين.