وأوضحت الوزارة أن المبادرة تسعى لإشراك شخصيات عامة موثوقة في رفع الوعي وتشجيع الأفراد على طلب المساعدة عند الحاجة.
وخلال مؤتمر صحافي، أكدت كوسا أن التزامها بالقضية نابع من قناعة شخصية ومهنية، ولا يرتبط بلقب أو فترة زمنية، مشيرة الى أن أبرز التحديات التي تواجه الأفراد في مجال الصحة النفسية تتمثل في الخوف من الحكم الاجتماعي، والنظرة السائدة التي تفرض على الشخص الناجح أن يظهر قوة لا تهتز.ولفتت ندى إلى أن أبرز العقبات تكمن في الخوف من النظرة الاجتماعية، وفقدان الفرص عند الإفصاح عن المعاناة النفسية، مشددة على أهمية احترام الخصوصية.