ورفع ميسي رصيده إلى 764 هدفا متجاوزا حصيلة منافسه البرتغالي رونالدو التي توقفت عند 763 هدفا.
اللافت في إنجاز ميسي أنه حقق رقمه القياسي الجديد خلال عدد أقل بكثير من المباريات حيث احتاج إلى 167 مباراة أقل من رونالدو للوصول إلى هدفه الـ764.
وكان ميسي قد بدأ سلسلة من العروض الرائعة منذ عودته من مونديال الأندية سجل خلالها ثنائيات متتالية في خمس مباريات أمام فرق مثل مونتريال وكولومبوس كرو وناشفيل، ليصبح أول لاعب يسجل هدفين أو أكثر في خمس مباريات متتالية بتاريخ الدوري الأمريكي كما قاد فريقه إنتر ميامي للتعافي من خسارة ثقيلة أمام سينسيناتي بثلاثية.
ويعزز هذا التفوق الجديد مكانة ميسي كأحد أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم في وقت يواصل فيه كتابة الأرقام القياسية حتى في سنواته الأخيرة.