
منذ تولي الملك محمد السادس العرش في 1999، شرع المغرب في مسار طموح لإعادة رسم ملامح بنيته التحتية. وبعد 26 سنة من الحكم، يحتل المغرب الصدارة اليوم لدى بلدان القارة الإفريقية في مجال البنية التحتية، ما جعله بوابة عبور باقي بلدان العام نحو هذه القارة. فقد شهدأكمل القراءة »

يمكنكم مطالعة المقال بعد:
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين