اختتمت وزارة التربية والتعليم، أمس، فعاليات الدورة ال57 من أولمبياد الكيمياء الدولي، التي تُعد الأضخم منذ انطلاق الحدث عام 1968، بمشاركة غير مسبوقة ضمت أكثر من 360 طالباً وطالبة من أكثر من 90 دولة. وجاء تنظيم الدورة الحالية، التي أقيمت في دبي، بالتعاون مع عدد من الشركاء بهدف تقديم تجربة استثنائية من حيث المشاركة والبنية التحتية والتنظيم، ووفق أعلى المعايير العالمية. وتمكن الطلبة من أداء الاختبارات النظرية والعملية في توقيت موحد، بفضل الاستعدادات المتقدمة التي وفرتها الوزارة، مما جعل النسخة الحالية علامة فارقة في تاريخ الأولمبياد، ونالت إشادة واسعة من الوفود الدولية نظراً لما شهدته من نقلة
Source link
