
حينما تتصاعد لهجة التصعيد ضد الأجانب في أي بلد، خاصة في الدول الأكثر تصنيعا، يعني ذلك من الناحية “السوسيولوجية”، فشل السياسة العمومية، وتدني مستوى الممارسة السياسية، لعجز الفاعلين عن محاربة النسب المرتفعة للبطالة والفقر، والتفكيك العائلي، والإدمان على المخدرات، أو سيادة الإقصاء الاجتماعي لفئات اجتماعية مهمشة. وكلماأكمل القراءة »

يمكنكم مطالعة المقال بعد:
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين