وبحسب بيان للمرصد، قال الخبير البيئي في ميسان، احمد صالح نعمة، إن “القصب يعيق عمل إنشاء السدة الترابية في منطقة “ذيل الفحل” في محافظة ميسان، من قبل الجهد الهندسي التابع للواء العاشر المكلف”.
وأضاف أن “هذه المنطقة يمنع الدخول لها سوى من المنشأت النفطية وقيادة قوات الحدود”، مؤكداً أن “هناك عناصر مشجعة على استمرار اشتعال النيران في تلك المنطقة منها هبوب الرياح والجفاف التام للقصب ودرجة الحرارة العالية”.
وأضاف أن “هذه المنطقة يمنع الدخول لها سوى من المنشأت النفطية وقيادة قوات الحدود”، مؤكداً أن “هناك عناصر مشجعة على استمرار اشتعال النيران في تلك المنطقة منها هبوب الرياح والجفاف التام للقصب ودرجة الحرارة العالية”.
وتابع أن “مثل هذه الحرائق حصلت في عام 2021 واستمرت لغاية 16 يوماً لحين اخمادها”، موضحاً أن “الحكومة العراقية استعانت بنظيرتها الايرانية من اجل اخماد الحرائق، التي لا تزال مستمرة لليوم الثالث على التوالي عبر الطائرات المحملة بالمياه”.